القاء نظرة على احدث تلسكوب في العالم من داخل مصنعه ...

هذا التلسكوب الذي سترونه سيكون أكبر وأقوى تلسكوب تم إرساله إلى الفضاء منذ بداية البشرية وحتى الآن.

التلسكوب الذي يعتبر خليفة تلسكوب هابل العظيم، والذي تمت تسميته بـ (تلسكوب جيمس ويب الفضائي)، أو اختصاراً (JWST)، هو ثمرة التعاون التي تبلغ تكلفتها 8.5 مليار دولار، ما بين وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، اختصاراً (ESA)، ووكالة الفضاء الكندية.

تلسكوب جيمس ويب يتمتع بمرآة رئيسية كبيرة للغاية تسمح له بأن يكون أشد حساسية ودقة بكثير من تلسكوب هابل، وستتيح التقنية المتوفرة على التلسكوب للعلماء أن ينظروا إلى الوراء بالزمن حتى 200 إلى 300 سنة من حدوث  الانفجار الكوني الكبير.

اليكم هذه المجموعة من الصور من المشروعفي مركز جوادرد لرحلات الفضاء التابع لناسا

لباس الغرفة المعقم ضروري لتجنب إلحاق الأضرار بالمعدات الحساسة

الدرع الواقي من الشمس بالحجم الكامل، الذي يحيط بالتلسكوب كالمظلة، لحماية أنظمة الرؤية الحساسة من الحرارة المرتفعة للشمس ومن ضوئها الشديد

نموذج تمثيلي بالحجم الكامل للتلسكوب

مرايا التلسكوب التي تمت تجربتها ضمن بيئة من الحرارة المنخفضة للغاية

مرايا التلسكوب أثناء خضوعها لاختبار التبريد العميق

أثناء عملية رفع المرآة إلى داخل علبة الشحن

تصميم تخيلي لشكل التلسكوب في الفضاء

نسخة تجريبية من التلسكوب في المانيا ..
منقول من مجلة نقطة